هناك أمران
قلقك هو قلق مشروع
لأننا تاريخياً لم نكن مرتاحين في الحديث
عن القضايا المتعلقة بالصحة العقلية.
أود أن أشجعك على التفكير في
ما هو أكبر مخاوفك.
كيف سيتعاملون مع طفلك
مع طفلك بشكل مختلف مع تلك المعلومات؟
والآن نحن نتحدث عن قلقك الأول، قلقك.
وأود حقًا أن تولي اهتمامًا كبيرًا لذلك.
ثانيًا، أعدك، بالنظر إلى مناخ اليوم
وبيئة اليوم، أنهم يتعاملون مع العديد من
.العديد من الطلاب الذين يتعاملون مع مشاكل مماثلة
لا يوجد أحد أو لا توجد منطقة تعليمية
ولا يوجد فصل دراسي أساسي لا يوجد به شخص يتعامل مع
مع القلق والاكتئاب.
ولذا في الواقع، هم يتعاملون
مع ذلك ربما أكثر بكثير مما قد تتوقعه.
الآن، ما يعنيه هذا حقًا هو أن تنفتح عليهم
والتحدث معهم، سيفهمون بشكل أكثر
كيفية الاستجابة بشكل مناسب
والتعامل مع طفلك إذا كانوا قد فهموا ما
يحدث بالفعل لطفلك.
لذلك من الصعب المساعدة عندما لا تعرفين.
ولذا فإن تشجيعي لك هو أن تعالجي مخاوفك.
لا يجوز لك التحدث مع المعلم دون التحدث
مع طفلك أولاً
ولكن من المناسب جداً التعبير
لمعلمك في مؤتمر الآباء والمعلمين
أو في وقت آخر بأننا نمر ببعض الأمور الصعبة
نمر ببعض الأمور الصعبة وأريد أن أطلعك عليها
بها لأنني أريد أن يشعر طفلي
أن يشعر بأن شخصًا آخر يفهمه غيري.
وبالتالي فإن الدعوة هناك,
وسأخبركم، لقد تعاملت مع معظم المعلمين
ومعظم المعلمين الذين تفاعلت معهم
معهم على مر السنين، كنا نفعل ذلك,
إنهم حساسون ومدركون
ويهتمون ويريدون المساعدة.
وفي بعض المواقف التي تردك رسالة إلكترونية تقول فيها
أو في تلك المحادثة، فقط أعلمني إذا كان بإمكاني المساعدة.
إذا كانوا بحاجة إلى مزيد من الوقت في مهمة ما,
إذا كان بإمكاني خلق موقف مختلف للتعلم بالنسبة لهم,
فأنا على أتم الاستعداد للقيام بذلك.
وإذا كنت تريدهم أن يأتوا للتحدث معي
بعد انتهاء الحصة، يمكننا العمل على، كما تعلمون
مهما كانت التحديات التي قد يواجهونها
المتعلقة بالواجبات المدرسية.
والآن أصبح المعلم في فريقهم.
إنهم يشعرون بأنهم متفهمون مما يخلق علاقة,
وهو ما نريد حقاً أن يحظى به أطفالنا
نريد لأطفالنا أن يكون لديهم أكبر عدد ممكن من العلاقات الصحية
بقدر ما يستطيعون تكوينها.
فمجتمعنا قائم على العلاقات الصحية.
وكلما كان لدينا المزيد منها
.كلما كان مجتمعنا بأكمله أفضل
