جاء هذا السؤال أمس استعدادًا لجلسة الليلة.
كيف أشجع طفلي في الروضة على تكوين صداقات وتشجيعه على تكوين علاقات خارج المدرسة؟ يقول طفلي إنه يشعر بالوحدة.
هذا سؤال رائع. تجربتي في مثل هذه المواقف هي:
-
الاستفادة من الاتصالات السابقة:إذا كان طفلك قد شارك في أي أنشطة ما قبل المدرسة أو أنشطة جماعية، فاتصل بآباء آخرين ورتبوا لحدث ممتع مثل حفلة بيتزا أو موعد للعب. إذا كانت المجموعات الكبيرة مرهقة، فادعُ طفلًا معينًا يستمتع طفلك في مرحلة الروضة بقضاء الوقت معه.
-
الفرص المجاورة:ابحث عن أطفال الحي الذين يلعبون في مكان قريب للمساعدة في تكوين صداقات عن طريق القرب.
-
تنظيم الأنشطة التي يقودها الآباء:إن إنشاء "مدارس الفرح" أو مجموعات ما قبل المدرسة التي يقودها الآباء تسمح للآباء بتنسيق أوقات اللعب والتواصل الاجتماعي بشكل طبيعي. وحتى على مستوى رياض الأطفال، يمكن للأنشطة الصغيرة بعد المدرسة أو في عطلات نهاية الأسبوع أن تشجع على التواصل.
-
إنشاء بيئات اجتماعية إيجابية:إن استضافة أحداث مثل حفلات أعياد الميلاد أو الاحتفالات بالأعياد أو التجمعات الممتعة في المنزل يمكن أن يساعد طفلك على الشعور بالفخر بمساحته والحماس للتواصل مع الآخرين. خطط لألعاب أو أنشطة ممتعة مناسبة للموسم.
على الرغم من أنه لا يمكنك فرض الصداقات، إلا أنه يمكنك تعزيز الفرص حيث تنشأ العلاقات بشكل طبيعي. إن جعل التفاعل الاجتماعي ممتعًا ومستمرًا يساعد الأطفال على تطوير العلاقات والمهارات الاجتماعية بمرور الوقت.