تجنب المدرسة
في هذه الجلسة، يقدم بريت ويليامز، المعالج المرخص للزواج والأسرة في عيادة أدو للتعافي، إرشادات حول القضية المعقدة المتمثلة في تجنب المدرسة. سنستكشف كيفية بدء محادثات هادفة مع طفلك، وكشف القضايا الأساسية التي قد يواجهها، والتأكيد على أهمية الثقة في حدسك الأبوي مع القيادة بالتعاطف.
إن تجنب المدرسة أو رفض المدرسة هو عندما يتجنب الطفل باستمرار الذهاب إلى المدرسة أو يرفض الذهاب إليها، غالبًا بسبب القلق أو التحديات العاطفية الأخرى. إن فهم السبب الحقيقي وتعلم كيفية دعم طفلك بشكل فعال أمر بالغ الأهمية. دعنا نتعمق ونتعلم المزيد من بريت ويليامز حول كيفية مساعدة أطفالنا على التغلب على تجنب المدرسة.
رؤى فورية
الغوص العميق
النقاط الرئيسية
فهم تجنب المدرسة
ابدأ المحادثات بالفضول
اكتشف القصة
حدد المشكلة الحقيقية
ضع في اعتبارك القضايا الطبية
معالجة المشاكل العاطفية
بناء الثقة العاطفية
ثق في حدسك الأبوي
أظهر التعاطف والصبر
5 أشياء يمكنك القيام بها إذا كان طفلك يتجنب المدرسة
- ابدأ محادثة مفتوحة: تعامل مع طفلك بفضول وتعاطف. اطرح عليه أسئلة مفتوحة لفهم مشاعره ومخاوفه بشأن المدرسة. على سبيل المثال، "هل يمكنك أن تخبرني ما الذي يزعجك بشأن المدرسة مؤخرًا؟" أو "ما هو الجزء من يومك الدراسي الذي تجده الأكثر تحديًا؟
- تحديد القضايا المحددة: اعمل مع طفلك لتحديد المشكلات المحددة التي يواجهها في المدرسة. اطلب منه تقييم أجزاء مختلفة من يومه الدراسي لتحديد ما يزعجه. يمكن أن يساعد هذا في الكشف عن المشكلات مع الأقران أو المعلمين أو المواد الدراسية المحددة.
- التحقق من صحة مشاعرهم: اعترف بمشاعر طفلك وصادق عليها دون إصدار أحكام. استخدم لغة محايدة لوصف ما تلاحظه، مثل "أرى أنك محبط حقًا بشأن الذهاب إلى المدرسة". يساعد هذا في شعوره بالفهم والدعم.
- استبعاد المخاوف الطبية: تأكد من عدم وجود مشكلات طبية أساسية تساهم في تجنب طفلك للمدرسة. حدد موعدًا للفحص مع طبيب الأطفال الخاص بطفلك لمعالجة المشكلات المحتملة مثل مشاكل الرؤية أو السمع أو صعوبات التعلم أو اضطرابات القلق.
- نموذج التعبير العاطفي: شارك مشاعرك وتجاربك السابقة لمساعدة طفلك على التعبير عن مشاعره. على سبيل المثال، "عندما كنت في سنك، كنت أشعر أحيانًا بالتوتر بشأن الذهاب إلى المدرسة أيضًا. كيف تشعر حيال ذلك؟" يمكن أن يشجعه هذا على الانفتاح والتعبير عن مشاعره بحرية أكبر.
الموارد الإضافية
كيف تساعد طفلك على التغلب على الخوف من المدرسة وتجنبها
يستطيع معظم الأشخاص أن يتذكروا أيامًا لم يرغبوا في الذهاب فيها...
لقد أصيب ابني البالغ من العمر 16 عامًا بمستوى عالٍ من القلق لدرجة أنه لم يعد قادرًا على حضور الفصل الدراسي أو القيام بأي واجبات مدرسية. لا أعرف ماذا أفعل.
ابني المراهق غير مهتم بالمدرسة، فهو يقول إن جميع المواد والمعلمين أغبياء.
توسيع نطاق النسخ
...لقادة المدارس ومنظمي المجتمع، انقر هنا للحصول على موارد إضافية.